الاثنين، مايو ٣١، ٢٠١٠

وداعا ياشعبي الغالي


لعبه.. كنت العبها On Line منذ فترة.. كنت سأكمل عاما منذ أن بدأت اللعب فيها..
أحببتها كثيرا..
لأنني كنت أقضي الكثير من وقتي بين صفحاتها..
كنت أعتني بمدني.. وأحرص على راحه شعبي..

ولكنني قررت أخيرا.. أن أحدد أولوياتي في الحياه..
وأن أعود لإستغلال وقتي
فلم يعد هنالك وقتا للعب..

ولكنني أحببتها حقا.. وأحببت شعبي..

لذلك قررت أن أخلدها بين صفحات عالمي..
لكي لا أنسى تجربتي فيها.. وكيف كانت تعني لي الكثير


اليوم سلمت مفاتيحها لإبن خالي.. ومن المؤكد بأني سأسئله عن شعبي.. كلما رأيته أمامي..

فإليكم بعض الصور التي ستعرفكم عليها أكثر





- في هالصورة راح تشوفون الشعب مسوي مظاهرات قدام دار البلديه.. لاني غبت عنهم كم يوم.. فماعاد باقي لهم اكل وطبعا كثير منهم ماتوا :(
إن شاء الله ولد خالي بيهتم فيهم.. ومايعودوا يعملوا مظاهرات P: -


موقع اللعبه للي حاب يجربها
http://ae.ikariam.com/

الأربعاء، مايو ٢٦، ٢٠١٠

يوم الميلاد العالمي



بالأمس
أكملت الزهراء عامها الخامس


بالأمس كنت أحملها هنا وهناك..
واليوم أصبحت فتاة كبيرة
وستكبر وتكبر

كم أنا سعيده لرؤيتها تكبر يوما بعد يوم أمامي
ولكن يحزنني بشده رؤيتها تستوعب حقيقة الحياه.. بهذه السرعه


عهدٌ قطعته على نفسي
أن أجعل حياتها أفضل.. وسعادتها أكبر.. وأن أحمي قلبها من كل شيء.. قدر إستطاعتي..

أحبها.. فهي أخر العنقود..
وتشبهني..
ولكنها ستكون أفضل مني بإذن الله..



وهذه كعكه يوم ميلادها بالأمس


- تراها كثير لذيذه.. أناناس -يم يمي- -



وكانت هناك مفاجاة أخرى
فقد وجدنا هناك كعكتان
فـ لمن الأخرى؟؟!!!!!!

وتذكرنا بأنه قبل خمسه عشر يوما كان يوم ميلاد هاجران وهي قد أكملت الثالثه عشر من عمرها

وهذه كعكتها


- تراها ألذ وطبيعي جدا لانها شوكولاته -


خارج النص

حمااااااااااااااااس
امس كان هاللحظات حماس

يعني افضل حاجه صارت معي هالاسبوع.. مع بعض المواقف الرائعه الأخرى P:



عسى كل أيامكم فرح .. وسعاده .. وضحك

............


عندما تفقد قدرتك على التفكير
وتتوقف أحلامك
وتشعر بأنك شارفت على فقدان الأمل


إعلم حينها بأنك أصبحت عضوا في عالمي



آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه


سأقول جمله أهداني إياها شخصا عزيزا علي.. في صيغه نشيد يريح النفس فعلا
" يا هم لي رب كبير "

الاثنين، مايو ٢٤، ٢٠١٠

إعترافات


لقد تعبت.. مللت من الشكوى للأخرين..
الجميع يفرح.. يحزن..
فلماذا نُحمِل الأخرين.. مشاعرنا..
لماذا لا نَحملها بأنفُسِنا.. لماذا لا نُخفيها وكأنها كنزٌ يُمكن سرقته..

رُغم ذلك..
يحزنني أن أعترف بأني أعجز عن إخفاء مشاعري
فقد ولدت هكذا.. لا أُجيد إخفاء مشاعري..

إذا لم أُخبِركَ بِها.. فتأكد بأني أخبرتُ أحداً أخر..

فـ لماذا أُبعثر مشاعري.. هُنا وهُناك..



لذلك سأجمع مشاعري كُلها هُنا في ~ عالمي ~

سأعترف الآن ببعض ما أُخفيه في قلبي.. وأعجز عن كتمانه أكثر..


أعترف بحاجتي الملحه.. لرؤيه أحدهم
والجلوس بقربه.. دون أن أنطق بحرف واحد..
ورغم ذلك.. عندما اقرر الرحيل.. أشعر بأني اطلقت العنان لمشاعري لترتاح نفسي..
هناك الكثير من الحروف التي أعجز عن التحدث عنها..
ولا يفهمها الكثير.. في حياتي هم فقط .. خمسه أشخاص..
والمضحك انني إخترت أبعدهم هذه المرة..
فمتى سيأتي هذا اليوم لا اعلم.. ولكني سأظل أنتظره..

أعترف برغبتي في رؤيتهم.. وتحديدا هي.. لؤلؤه حياتي..
المضحك والمثير للسخريه أنني أملك.. الرقم.. الإيميل.. عنوان المنزل..
ولكن ما أفقده.. وسيلة مواصلات.. وطريقة للهروب من المنزل لرؤيتهم.. وجراءة للتحدث إليهم..
وستصدمون عندما تعلمون.. أنهم صديقات الطفوله.. عشره أعوام جمعتنا.. ولأكن الظروف باعدت بيننا
ولكن قلبي مازال ينبض بـحبهم.. وشوقا لا يوصف لهم..
لا أعلم إلى متى سأحتمل هذا الشعور..
احبهم.. وأشتاق لهم حقا..

أعترف بحزني على ما وصلت إليه في مستوى دراستي
ولكني لا ألوم أحدا سوى نفسي
ولن أدعها بهواها بعد اليوم.. وسأستعيد مكانتي..

أعترف بحزني على إغتيال حلمي
وليسامحه رب العباد.. من كان السبب في ذلك..
فقد سامحته من أعماق قلبي.. وأتمنى له السعاده حقا..

أعترف بأنني أفضل وحدتي على البقاء معهم
فوجودي بينهم.. يسعدني.. ولكن قبل أن أعود لوحدتي.. ينطقون بتلك الكلمات..
التي تجرح قلبي وتعدم جزءاً من روحي يصعب علي إستعاده مافقدته لأحقا.. أو علاج مانجرح..

أعترف بأني أستمتع بحياتي الحلوه.. وسأظل أردد عباره " الحياه حلوه " حتى تصبح واقعا في حياتي
ولا أنكر بانها واقع.. ولكنه ليس مكتملاً..

أعترف بأن ما أكتبه الآن هو لنفسي.. ولـ أحدهم..
والحقيقة هي.. بأني لا أعلم من أحدهم..
ولكني أشعر بالراحه عندما أفكر بأنه يوجد هناك.. من سيقرأ هذه الكلمات كحماسي.. عندما اقرأ كلماتهم..

أعترف بأنني في عامي الـ 21 أغلقت أبواب قلبي
وقررت أن أجعلهم جميعا.. عند حدود مملكتي.. ولا أسمح لهم بالدخول..
فماعادت مملكتي تحتمل الخراب أكثر..

أعترف بأنني سامحتهم.. وأعترف بأنني تجاوزت الصدمه..
ولكني أعترف.. بأن مايحصل فوق طاقتي..
و ........................................... << لا يمكنني إكمال الحروف.. لأنها ستؤذي مشاعر أحدهم..

أعترف بأنني مازلت أحلم وأنتظر.. وأتمنى.. وأرجو أن يتحقق ذلك الحلم.. الذي يسعد روحي بمجرد مروره في مخيلتي..

أعترف بأنني أحبكم جميعا..

صباح جديد


صباح الخير أحبتي

اليوم سأبدا يومي الأول في مرحله جديده من عمري
سأكون منصته.. مركزة.. متابعه..

إهتمامي
شغفي
طموحي
في العلم.. سيظهر اليوم

وسينتهي هذا الفصل الدراسي..
نهاية سعيده
ترضيني.. وترضي أحبتي.. بإذن الله..

فإدعوا لي بالتوفيق..
وسأدعوا لكم بالسعاده..

السبت، مايو ٢٢، ٢٠١٠

أحلام قد أشرقت

لكلٍ منا أحلام يرغب في تحقيقها
البعض منها يصبح حقيقة.. والبعض الأخر.. ننتظر تحقيقه أعوام وأعوام..

فإليكم ماتحقق من أحلامي..
لعلكم تتجراءون على الإقدام عليها يوما ما..


- أكثرها جراءة كان السباحه في البحر.. ولكن المميز في الأمر بأن الشاطئ كان خاليا.. وكأنه ملكا لنا.. وقد كنا نضحك.. ونصرخ.. ونستمتع وكأنه لا يوجد على كوكب الأرض سوانا ..ذكريات لن أنساها ماحييت.. شاركتني فيها إحدى أعز صديقاتي..


- إحدى أروع تجاربي.. وأحلامي التي تحققت.. سياقتي للسيارة لأول مرة.. وكانت لوالد صديقتي.. ولأكنها كانت تجربه رائعه.. وحماسية من الدرجه الأولى.. أعترف كنت على وشك الإصدام بسيارة أخرى.. ولأكنها كانت تجربة ناجحه من الدرجه الاولى :P

علمتني الحياه

بعد غروب شمس كل يوم.. علينا ان نتيقن بأننا قد تعلمنا شيئا جديدا في هذه الحياه..

فإليكم ماعلمتني الحياه.. خلال سنوات حياتي الماضية..

- تعلمت أنه لا يجب علينا إنتظار السعاده لتطرق أبواب حياتنا..
وإنما علينا أن نبحث عنها.. حولنا..

- تعلمت أن الحزن والبقاء في جوٍ كئيب.. للتعبير عن ألمنا.. شوقنا.. مصيبتنا..
ليس حلا.. وإنما المضي قدما.. هو الحل الوحيد.. لتعويض مافقدناه أو نحتاجه..

- تعلمت أن الكتاب.. ليس مقررا دراسيا.. أو كتابا تثقيفيا.. وإنما الكتاب.. هو غذاء للعقل.. والقلب والروح..


الخميس، مايو ٢٠، ٢٠١٠

أهلا وسهلا بكم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أهلا وسهلا بكم في عالمي
أسعدني وجودكم.. مروركم من هنا..
لتعودوا قريبا.. لتجدوا حرفا.. كلمه.. سطرا قد تستفيدون منه.. أو يؤثر بكم..


هنا عالمي.. كلماتي.. مشاعري.. ثقافتي.. رؤيتي للحياه..
والأهم من كل ذلك..
أحلامي..


لتشاركوني كلماتكم.. التي قد تغير الكثير في عالمي..


فأهلا وسهلا بكم



مريم

Buscar